ـ ينبغي علينا أن نتيقن بوجودنا كي نصل ..
أي وجود ..!
أي وجود ..!
أين الهوية .. اثبات شخصية الحلم .. تذكرة عبور للأمنيات ..!
الأمنيات التي تشبه كثيرا الكتابة على الماء .! مستحيلة !
الأمنيات التي تشبه كثيرا الكتابة على الماء .! مستحيلة !
عادة الأفكار التي تنتابني بين حين وآخر بين يقين وحواس .
لعله الحلم يا سيدي .. قالوا: بأنه البرئ الوحيد الذي لا يمكنه العيش الا هاربا ..!
نحلم ونحلم ونحلم .. يبدو ياصديقي بأنه مخرجنا الوحيد يبدو أنه قشة الغريق ..!
لعله الحلم يا سيدي .. قالوا: بأنه البرئ الوحيد الذي لا يمكنه العيش الا هاربا ..!
نحلم ونحلم ونحلم .. يبدو ياصديقي بأنه مخرجنا الوحيد يبدو أنه قشة الغريق ..!
ذات مساء خرجت من غرفتي مترنح من آثار السُكر يبدو أنني تناولت جرعة مفرطة من الخيال ..!
كنت أرى نفسي العاقل الوحيد والمدرك الأوحد على هذه الأرض وكان بين يدي مجموعة أوراق
تشبه مدمني الكحول ومجموعة مخمورين لففتهم بين يداي ..
تلك الأوراق التي كنت أنتشي بها كما أنتشي بمخداتي .. وكنت أمارس كل أنواع الحب ..
شغف بشغف .. ووله بعناق .. وحضن بإرتماء .. ولذه بتنفس عميق ..
كنت أرى نفسي العاقل الوحيد والمدرك الأوحد على هذه الأرض وكان بين يدي مجموعة أوراق
تشبه مدمني الكحول ومجموعة مخمورين لففتهم بين يداي ..
تلك الأوراق التي كنت أنتشي بها كما أنتشي بمخداتي .. وكنت أمارس كل أنواع الحب ..
شغف بشغف .. ووله بعناق .. وحضن بإرتماء .. ولذه بتنفس عميق ..
وكنت حريصا .. على أن لا أقبلها وتكتض شفاهي بالزحام .. ولا تتورم بالقبل ..
فكان عناقنا .. موسوما بالفرح .. بذات الإنتشاء ..
فكان عناقنا .. موسوما بالفرح .. بذات الإنتشاء ..
كم مره غرقت .. حين تخيلتها بجينز أسود وقميص مكتض بالبياض .. ويدين ناعمتين وشفتين يسيل منها السُكر
والتوت االأحمر والكرز والفراولة .. وكل تلك الفواكه التي نتلذذ حين نأكلها ويُخيل لنا من فرط عشقنا أنها شفاه من نحب ..!
والتوت االأحمر والكرز والفراولة .. وكل تلك الفواكه التي نتلذذ حين نأكلها ويُخيل لنا من فرط عشقنا أنها شفاه من نحب ..!
الأوراق ..
وحكاية خصر يشبه قصائد خالدة .. في ذاكرتي .. يكون محور لأرضي .. ويكون هو بداية لكل تواريخي ..
أدون عليه معظم انتصاراتي .. عادة ما أوقع عليه .. نهاية قصيدة أو بداية ذكرى ..
وحكاية خصر يشبه قصائد خالدة .. في ذاكرتي .. يكون محور لأرضي .. ويكون هو بداية لكل تواريخي ..
أدون عليه معظم انتصاراتي .. عادة ما أوقع عليه .. نهاية قصيدة أو بداية ذكرى ..
لازلت الأوراق بين يداي .. تنتظر الاستفاقه لولادة نص جديد .. عادتي التبذير ونسف كل الحروف الخارجة عن حددود العقل والمنطق ..
ولكن يتبين أن العشق ثلاثة فصول ..
ولكن يتبين أن العشق ثلاثة فصول ..
وهي العشق الرابع ..
إن كنت واقعيا لقلت بأنها سادس أو عاشر الفصول .. وان كنت ظالما فإنها كل الفصول ..
ان كانت هي الربيع والشتاء وروح الخريف ووهج الصيف .. .. والبقية التي لا تسمى .. فقط أشعر بها من بين مخلوقات الله ..
إن كنت واقعيا لقلت بأنها سادس أو عاشر الفصول .. وان كنت ظالما فإنها كل الفصول ..
ان كانت هي الربيع والشتاء وروح الخريف ووهج الصيف .. .. والبقية التي لا تسمى .. فقط أشعر بها من بين مخلوقات الله ..
أن كنت واقعيا أيضا لقلت بأنها الحلم ..
وحدي احتضنته ولمسته بين يداي ....
هي الحلم .. هي الأشياء التي لا ترسم ولا تكتب .. وتقرأ
أقرأ وكأني بها تلك الطلاسم .. ألم أقل جزافا بأنها أنجبتني ..!
نعم أنجبتني من صدرها يقينا ومن بين يدها رجل .. تستند على صدره كما يستند النساء على صدور الرجال ...
نعم أنجبتني من شفتيها .. بعد مخاض قبلة طويلة ..! أعادة لي التنفس وأعادة دورتي الدمويه ..!
نعم أنجبتني من خصرها قصيدة ومن يديها بيت شعر لم يكتمل .. ومن عينيها رجل ..!
نعم أنجبتني من قلبها .. روح آخرى ..
وحدي احتضنته ولمسته بين يداي ....
هي الحلم .. هي الأشياء التي لا ترسم ولا تكتب .. وتقرأ
أقرأ وكأني بها تلك الطلاسم .. ألم أقل جزافا بأنها أنجبتني ..!
نعم أنجبتني من صدرها يقينا ومن بين يدها رجل .. تستند على صدره كما يستند النساء على صدور الرجال ...
نعم أنجبتني من شفتيها .. بعد مخاض قبلة طويلة ..! أعادة لي التنفس وأعادة دورتي الدمويه ..!
نعم أنجبتني من خصرها قصيدة ومن يديها بيت شعر لم يكتمل .. ومن عينيها رجل ..!
نعم أنجبتني من قلبها .. روح آخرى ..
روح آخرى ..
لم أكتض بتفاصيلنا .. وإن بنينا لنا من الشمس كمية الضؤ التي نحتاجها .. والطعام من رحم السحاب .. والمطر حين كان هتانا ينبت قلوبنا ..
لم أكن أنانيا بل كنت مسرفا حين لم أستيقظ آخر مرة نمت على صدرها ..!؟
نعم كم مرة نمت على صدرك واحتضنتك خيالا .. وكنت لي حلما شغوفا في تلك المرة التي حلمت بكِ
واستيقظت سعيدا حين انتصرنا .. ولم يمنعني البرد ومن أن أغتسل بك .. وأترفق بك ....
لم أكتض بتفاصيلنا .. وإن بنينا لنا من الشمس كمية الضؤ التي نحتاجها .. والطعام من رحم السحاب .. والمطر حين كان هتانا ينبت قلوبنا ..
لم أكن أنانيا بل كنت مسرفا حين لم أستيقظ آخر مرة نمت على صدرها ..!؟
نعم كم مرة نمت على صدرك واحتضنتك خيالا .. وكنت لي حلما شغوفا في تلك المرة التي حلمت بكِ
واستيقظت سعيدا حين انتصرنا .. ولم يمنعني البرد ومن أن أغتسل بك .. وأترفق بك ....
قبل أن أعود لأنام لأبحث عنك .. طويلا .. وتشرق الشمس وانا لازلت مستيقضا .. فيكلفني الأمر بأن أتأخر عن مواعيدي كلها ..!
كنت أنتِ شيئا لا أعترف بأنه من تفاصيل البشرية الباهته ..
فكنت أتنفس بين الوطن والوطن ..
فكنت أتنفس بين الوطن والوطن ..
وآخيرا وصلت لقيني .. بأنه ليس القميص يعني لي أكثر من وطن ..!
بل صدرك كل الوطن ..
فيها أوكسجين غير الذي على الأرض .. أوكسجينهم .. عديم اللون والطعم والرائحة .. وهو بإختصار ليس الا (غاز)
و O2 وطنك .. هو الجنون والاستفزاز وعينان مفتوحة .. وكلمة من أقصى شفتيك بأن(اهجد)
قبل أن تحضر الفيزياء بأن لكل فعل ردة فعل .. مساوية له في المقدار معاكسة له في الإتجاه .. وأبتعد .
ويكون القرار الأكثر استفزازا بأن لا تعيدها مرة أخرى (ارتبكت)
تبا لنيوتن .. حين علمها .. !
بل صدرك كل الوطن ..
فيها أوكسجين غير الذي على الأرض .. أوكسجينهم .. عديم اللون والطعم والرائحة .. وهو بإختصار ليس الا (غاز)
و O2 وطنك .. هو الجنون والاستفزاز وعينان مفتوحة .. وكلمة من أقصى شفتيك بأن(اهجد)
قبل أن تحضر الفيزياء بأن لكل فعل ردة فعل .. مساوية له في المقدار معاكسة له في الإتجاه .. وأبتعد .
ويكون القرار الأكثر استفزازا بأن لا تعيدها مرة أخرى (ارتبكت)
تبا لنيوتن .. حين علمها .. !
قبل أن أرتشف منها رائحة البن والهيل .. وقهوة من صنع عينيها .. على آحدى طاولات حضنها ..
وأنام ..!
وأنام ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق