الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011

عاصمة أولى

]

وجدت نفسي غآرقآ بين أسوآر العآصمة،
عآصمة أولى شكلت ملآمحي.
اسوآرهآ منحوت عليهآ أسمــآءغربآء أستوطنوآ مدينتي ورحلوآ ،
تركوآ بقآيآهم ، سجآدة كآنت تحتوي على أحآديثهم المبكرة
غبآر نثروه بأيديهم عينيةوبإستقصآد،

اقآموآ في عآصمتي الأولى لهم حضآرة
حضآرة من مآء العبث .
كآنوآ يعلقون رؤوس اللهب علىجدرآنهآ ،

رحلوآ بعدمآتركوآ نشوتهم وشهوآتهم مستلقيه هنآك في عآصمتي ،
شهوة الغيآب المصنوعة من جذوع الغيرة المستفيضة في ذلكالقدر !
في ذلك الممر الموصلالى أرصفة الشهوة .


هي عآصمتي الأولى ,
التي وجدت نفسي
غآرقآ فيهآ .

***

ألم أقل انني غآرق فيهآ اتنفس بعمق وأريحية أنفث الغيآب
وأستلقي منهكآ بالحضور
علآمة فآرقة جعلتني أكثر رآحة
اطل على عآلم ارآه غريب وأستنكره .
وكل من حولي مجرد التفكيريرون الغرآبة تكمن في تفآصيلي
لست رآضٍ عنهم هم يرون في ذلك .

قررت التصآلح مع العآلم وأعيش بـ/ منتهى الغبآء وألآأتذكى على الوآقع
فإنهآ صفعةأخرى تجعلني حتمآ أستفيق .
فكرت كثيرآ وشعرت انني بالكآد أحمل جمجتي لمآذآ أكتب؟؟



وجدت نفسي أكتب ل/ نفسي أتنفس من خلآل أحرف كتبتهآ
في عآصمتي الأولى

العآصمة الأولى التي أسكنتني وسكنت اليهآ في بدآية ولآدة شتآء قآرس
يجعلني أكثر حآجة لدفئ .



والحروف التي أكتبهآ أكثر غموضآ وغرآبة فلآ أحد يفهمآ إذن لمآذآ أكتب؟
ولمآذآ العبآرون يقرؤون مآ أكتبه وهم لآ يجدون الاكلمآت مترآصفة لآ أحد يعلمه معنآهآ الا أنآ
إذن لمآذآ أجعلمهم يقرؤون !!

انني أبدو أكثر جبنآ حيث انني لآ استطيع أن أظهر المعنىولآ أكتب بوضوح .

عفوآ لكل من قرأني في (نص)
ولم يفهمني
شعرت بنزوة غريبة من خلآلهآ قررت أن أشرح نص من نصوصي ولكنني لم ألبث طويلآ حتى رآودنيشعور جآبح وحآجة مآسة للهرب من الإيضآح .

فكرت مرآرآ أن أتخذ قرآرآ وأقول احذفوآ كل نص كتبته .
مزقوآ كل ورقة كتبتهآ ! احرقوآكل حرف رسمته !
ولحظة وجدت أنا السبب في ذلك غرق بمعنى آخر وهو لفت الإنتبآه لشيء مآ كتبته مسبق
في عآصمتي الأولى .

أفكر في الحروف التي أكتبهآ
وأجدهآ مخلوقآت تحمل التنآقض الذي هم وأنآ نعتقد انه مكمن الجمآل .




مزاجة مسك

فوق مراقد الحزن ..!

أشيآء لآ تشبهني ب غبآء أتشبه بهآ ..



أتقمصهآ جيدآ بدون وعي ..
ك/ جسد ملقى على ضريح الأسئلة ..
يسألني عن دُخآن سيجآرتي .. وعبث دخآنهآ الصآعد الى السمآء
عن أحذية العابرين متراصفة برشاقة الغياب ..
بعبث الحب حين يموت فوق شفاه الصمت
بضرجآ بدمآء الضحية

عن البكاء مقتنعا بكل هذا هذا الرمل ..!

أجيبي أيتها الساحرة عن أصابع يداي حين لعقت آخر الحزن فيهآ ..
حين كنت ميتا على مائدة صمتنا الرشيق ..

الأربعاء، 5 أكتوبر 2011

أشياء لا تشبهني

أشيآء لآ تشبهني ب غبآء أتشبه بهآ ..

أتقمصهآ جيدآ بدون وعي ..

ك/ جسد ملقى على ضريح الأسئلة ..
يسألني عن دُخآن سيجآرتي .. وعبث دخآنهآ الصآعد الى السمآء
عن أحذية العابرين متراصفة برشاقة الغياب ..
بعبث الحب حين يموت فوق شفاه الصمت
بضرجآ بدمآء الضحية

عن البكاء مقتنعا بكل هذا هذا الرمل ..!

أجيبي أيتها الساحرة عن أصابع يداي حين لعقت آخر الحزن فيهآ ..
حين كنت ميتا على مائدة صمتنا الرشيق ..!

الثلاثاء، 4 أكتوبر 2011

آسوآر كآهن بقلمي..


 

الى المدخل إلى الدآخل{
لآ أريد شيئآ من الذين يمرون من هنآ إلآ قرآءة أسوآر كاهن بصوت مسموع




أســـــوآر كـــــآهـــــن


هنآك حيث يعقدون العزم
بالرحيل تكون الأشياء تنآثرت
حيث هم وحدهم يسدلون الستار


عن المعبد


لتكون إنطلاقة الكاهن من خلف أسوآرهـ
حينهآ بدأت حيآة تحكي ألما تحكي وجعا تحكي موتا
هي تحكي الغياب
،،،،،

ومن بين أسوار ذلك الكاهن
الذي ينتظر الموت
بدأ الغسق وتشقق الشفق
حيث الكاهن الملجم بالصمت,, المقيد بالسكون,,
××××
الكاهن منذ ألف سنة وأكثر
بدأ في بنآية معبده المضآء بالجمآجم والقآئم بالهياكل العظمية
واسواره من جثث الحيرة ومن رفات الغياب

هي تلك الأسوار تعني الذل
تعني اشراقة الشمس التي افلت بمعني الموت ,,

فمن قبل التاريخ ,, كانت حكــــــآية
حكــــــــــآية كشفت
فاستبآح الموت اطفال الريــــاح
ولم يبالي الموت لا بكاهن ولا بمعبد

××××

ذلك الكاهن أسواره
مواعيد مؤجلة
وحذائة هي التي تحمله من حيث لا يدري,,


حينها تساءلت الأسوآر
عن سر يحمله ذلك الكاهن


//عن طفل صغير لم يكبر أبدا ,,,!
//عن لحن غريب لم يغن أبدا ,,,!
//عن شمس لم تشرق أبــــدا ,,,!
//عـــن لـــون بلا لـــون أبــدا ,,,!
××××
هل تريدون أن تعلمون سر
الكاهن والسور والحديقة ؟
عن ســر البـــاب والمفتاح
وسر أطفال الـــريـــــاح ,,؟
عن سر ثمرة الليمون والتوت
التفــــــــــــــــــاح ؟
هل تريدون معرفة الطفل,,واللحن,,والشمس,,و واللون,,والسؤال؟؟؟

ولــــكن قبلها هل تستطيعون
قراءة الكــف والفنجان

والإيمان بالخزعبلات والتنجيم
حتما لا تستطيعون ولن
ينفذوا إلآ بسلطان


{فآصلة مقتولة على جسد الكاهن
حين يسجد القلم على الورق
ويكون حبرة تلاوة الغسق
ولونه لون الشفق
وحدها اذا تلاوة الغسق شيئآ قد احترق


بقلم ــي سلطآن

دم ــــعة رجل بقلمي





|دم ـعة رجل ~
دم ــعةُ رجل أُسآفرُ الى الهلآكِ، مُحملٌ بـ/ بشيآطينِ الغيآبِ ،أقرأُ تعويذةَ الفرآقِ
أبكي وأتشنجُ وتحترقُ فوقَ جسدي ثيآبي ،أَنتهكُ حُرمةَ الأورآقِ أُبعثِرُهآ،،
أَبكي وأَبكي وأَبكي وجسدي المتهآلكُ ينفثُ آيآتِ |الغضبِ ،يُوقدُ النيرآن واللهب
بقآيآ من رمآدي وأسئلة القلب العآري ،يُلطخهآ الوقتُ والليلُ الأحمر والنآرِ

|سيجآرتي والدخآنُ أُحرِقُهآ، تُوقِد نفسهآ، تَقتلني، أَتلذذُ بموتي والغيآبِ
الدخآنُ يرسمُ صورتي أبشعَ ممآكآنتُ، يشوههآ يشوه ذآتي، يقتلني دونَ أنْ أموت
[أرجمهُ/ أُبعدهُ /أَخآفهُ/ أَمقتهُ/ أَتلذذُ/ بعذآبهِ] أستفيقُ وأَصحُو لـ/ أَصرخُ بـ/ قربهِ
يَعرجُ إلى السمـآءِ أخآفُ أن أفقده أَخلقُ من سيجآرتي والنآرِ ورئتي دخآنٌ آخر
أنفيه إلى |السمــآءِ لـ/ يقتلني فكم مرةٍ قتلني وكم مرةٍ غدآ سيقتلني ~

وعَلبةُ سجآئري أرآهآ بـ/ قربي تدنو مني تحضنني تُوقدُ نِيرآن ألذةِ
تُقبلُ شفتآي لـ/ تُحرقهآ لأكونَ[ ميتآ ونسيآ/ منسيآ ]مآ أجْمَلُهآ حِينَ ضمتْ ضعفي
وقبلتْ الموتَ في فمي وأحرقتْ كلُ لآئحةِ أملِ في [صَدْرِي]
(وشَوهتْ كُلُ مَعنى آخْر للحيآةِ في قَلبي) مــآ أروعُهآ كَم تُحبُ لي الموتَ علبةُ سجآئري

|أنتفضُ حينآ حينَ أفْقِدُهآ أتلهثُ ورآئهآ "أجلسُ" عند قدمي سِيجَآرتي
أَتوسلُ إليهآ أُقَبِلُ الأَرضَ في ضعفٍ أنْ تَبقى فكمْ أَنآ بِحآجة[الموت والغيآب ]
أُشعِلُهآ بـ/ النآرِ ولو وضعتُهــآ على صدري لأشتعلتْ وأشتعلت معهآ الأورآق

لو وضعتهآ على صدري لـ/ متُ وتهتُ ومآكآنَ يجرؤ العبثُ أنْ يأخذَ مني
لو وضعتهآ على صدري لـ/ قطَّعتُ أوصآلي ونتهيتُ وتجردتُ من ثيآبي
لـو وضعتُهآ على صدري لـ/ لكنتُ بذخِ الألمِ والجوعِ والقدمَ الخآئفةِ
لكنتُ أَشقى وأًسعد لو وضعتُ سِيجآرتي على صدري

لـ/ شعرتُ بحجمِ الرغبة في |الموتِ من أعمآقي





سلطآن ~
ضميري البآقي

هل تعي كم أنا مجنون ..!)بقلمي





أعلم يقينا بأنه الموضوع الغير مناسب في المكان المناسب ..
وأن بحثت عن عذر أو مخرج .. في دهاليز ذاكرتي الثكلى فلن أجد أجمل وأروع من مقولة أتذكرها ولا أتذكر قائلها وهو أديب غربي ..
يقول (الحيوانات وحدها لا تتألم)
وإن كانت هي أيضا تتألم وتفقد وتتوجع وتتكاثر وتتوالد لها من المشاعر نصيب .. ولها من الوجع حيز عظيم ..
إلا أنها لا تملك ذاكرة ..!
الذاكرة التي هي شقاء الإنسان متى ما استطاع أن يفقدها .. في أي محطة قطار .! أو ناصية أو زقاق شارع .. أو بيت شاعر أو رصيف مهمل أو حتى سلة مهملات ..!
لكان بخير ..!
أقصد الذاكرة السيئة ..

مماداعني الى هنا . شيء أجهله .. قد يكون الحيوانات . تحتمل هذياني ..!

(كانت حركاتها بطيئة جدا وخطوات قدميها تستفز الأرض وممرات المستشفى المختنق برائحة المعقمات .. والمرضى
كانت تحمل أملا تحمل في حشائها وطن كامل .. تحمل إنسانية .. تتهيئأ لتنجب طفلها .. أملها ا قرارة عينها
لا شيء كان يهون عليها وجع المخاض الآ حجم الأمل الذي تنتظره .. حين تعانق طفلها ..

تعلم يقينا ماذا تعني (الولادة) وما تحمله من األم .. تعلم يقينا حجم الصرخات التي ستنزفها من أعماق أعماقها ..
وصلت حيث السرير كان ينتظره برداءه الأبيض .. ولا ادري بالتحديد لما الأبيض مصدر تشائمها من صغرها
حين كانت تسمع ويرقد على السرير الأبيض .. ارتبط ذلك بالموت .. بالنهاية .. كل الذين ناموا على السرير الأبيض
ماتوا .!!

بدأ (الطلق) ينتاب جسدها الضعيف العظيم .. ضعيف بأشيائه المحسوسه .. وعظيم بالمادة المعنويه التي يحملنها النساء ..!
ولو تأمل الرجل فقط المرأة حين تنجب ..! لكفاها شرف ولعظمت في عينيه .. ولقدم لها حياته ترابا تمشي عليه ..
بل لتمنى أن يكون ترابا .. في لغة أعظم كمالا حين أخبرنا رسولنا عليه الصلاة والسلام حين قال الجنة تحت أقدام الأمهات ..
سبحان الله التي نعمل لها دنيا ونقدم الخيرات ونعمل جاهدين لأخذ الحسنات ولمحافظتنا على الصلوات طيلة حياتنا لنكسب الجنة ..
فهي تت أقدام الأمهات ..! أي شرف تبحث عنه المرأة أعظم من أن تكون الجنة تحت أقدامها .. !

بدأ الألم وبدأ الأمل يفتح أزراره مع كل صرخة كانت تصرخها ..(الممرضات) من حولها ك/ ملائكة مسخرة لخدمتها .
تتشبث بواحدة ترجوها بصرخة ألم ترجوها بعينين ممتلأتين بالدمع ..وتصرخ من أعماق أعماق بأن يالله يالله يالله رحمتك ..
الى أن تحين ساعة خروج مولودها .. ماذا تنتظر ..!؟
وماذا تريد أن تسمع الى صوت بكاء الحياة متجسد في هذا الجنين .. لا ينبغي أن أتطفل ولو أنها أمنية ورب السماء
أن أدفع عمري وعمري وعمري فقط لأشعر بحجم سعادة أم تسمع بكاء الأول لطفلها ..!
أي فرح .. هل هو يكتب ..!
لا ورب السماء لم ولن يكتبه أحد أمر خصه الله للعظيمات فقط ..

ولكن جنينها لم يبكي ..!
لم يبكي ..!
لم يبكي.!)



ـ لآ أجد لنفسي المبرر الكافي الأ أنني حقا لا أعي ما أفعل ..!
ولم يتجسد بي فقدان لذاكرة كما هو الحال ..
أي فوضى عارمة تعتريني .. وأي سخف بي وهل هي شحنات زائدة عن الحاجة في جمجمتي أو أنني أقول وأصف وأتلعثم وأجوع ..
وممزقة ثيابي وذقني المهترئ وأوراقي .. وشمعدان من الذاكرة.. وأجساد كاملة من النسيان ..
وزاوية من المقهى المكتظ بالعابرين والمدمنين ..!
أو هي أصابع يداي التي تورمت لفرط الصمت .. أو هو الخذلان ياصديقي ..!

هل تعي كم أنا مجنون ..!
نحو نافذة وستارة ينزوي فيها القمر .. وسجادة أخبئ فيها ماتبقى مني ..!


اخبرني يا صديقي .. وأمسك بيداي لما لا نكون أطفالا .. نبكي ونجد من يلمنا لصدره ..
لما كبرنا ووحدها الحياة ببشاعتها من يلملمنا ..
(كم هو صعب أن أكتب على الماء أمنياتي )

ولن نكون أطفالا .. ونستند على جدار صدور أمهاتنا ..


***

قبليني كما تفعلين ..!/ بقلمي







لا يا سيدتي ..
لا يا آنستي وامرأتي وبنتي وحفيدتي*
لا يانصفي الآخر لا يا بقيتي الباقية*
لا انفاسي ووجعي وكلماتي*
لا يا كل قصائدي واشعاري *

لا يا كل النسآء وكل الإناث*
حين يكون بك الحب ولأجلك الشوق ومن يديك الوجع..!*
اثيري حفل الوجع برقص الكلمات ومزقي كروت حفل زفاف الألم بإنصاف*
واستوعبيني من بين يديك !*
فأنا وطن ..*
وجددي ولاء الوطن بإحراق كل القبل قربانا لأجل الوطن / لأجلي *
واجعلي من عيناي يومك الوطني ..!*
ومن يداي كل الإعممار .!

ونشيدك الوطني / صوتي*
والمطر دمعي ..!*
والحب فرحي*
والوجع كلي*
ومدائن الشوق أحضاني ..'
والشعب وسطي*
والحنين غيابي*
والوداع اصابعي. / للتلويح

اثيريني ومزقيني كيفما شئتي*
اكتبيني مطرا وابكيني ارضا
اقرأيني مقالة سياسية ممله*
وحلليني واكذبيني ..*
واجعل من افتراءات الورق شيئا من ارق*
من تلك القصائد وتلك الجرائد*
قبليني كما تفعلين ..!*
كما تفترين على فنجان قهوتك*
وضعي حنينك (البن)*
واقلبيني واقرأيني*
فأنا شاذلي العشق والهوى*
*
بك اضمأ
وبك اجوع*
بك وحدك أشعر بالبرد
ووحدك تحرقيني*
من شفتيك وبشفتيك تحرفين قرآئاتي*
ووحدي اضيع*
وحدي ابحث عني*
وكل طاولات الشوق امتلأت بك*
لم تعد تتسع لرآئحتي*
ولم يعد الإختناق الا عطري*

في كل حروفي هناك امرأة غائبة*
وفي كل المرات هناك امرأة تعلق حروفي*
قلآئد وكلاماتي تشد بها خصرها*
وفي كل مره تقيم عيد ميلااد وترقص*
وتثير *الضجيج داخل نصي ب موسيقاها الصاخبه*
في كل مره تكون هي كل المواعيد*
كل الأعياد كل نسآء الأرض !
وفي كل مره حين أهم بكتابتها*
أتجمل بها*
فهي وسامتي هي غروري وكلماتي التي تختال العطر وتمزق الورد !*
هي وحدها ابنتي وطفلتي وعيدي وتاريخي*
وقصيدتي التي لم تكتب بعد !*